كمال عباس منسق دار الخدمات النقابية والعمالية
الإسماعيلية - جمال حراجى
أدانت دار الخدمات النقابية والعمالية برئاسة كمال عباس ما قامت به قوات الأمن من إطلاق الرصاص على المعتصمين بهيئة قناة السويس.
وقال البيان إن قوات الأمن قامت اليوم بالاعتداء على عمال الشركات التابعة لهيئة قناة السويس المعتصمين منذ يوم الثلاثاء الماضى أمام مقر مكتب الإرشاد بمحافظة الإسماعيلية، وذلك بهدف تفريق المعتصمين الذى وصل عددهم إلى أكثر من 2500 عاملا من محافظات الإسماعيلية والسويس وبور سعيد.
كان عمال الشركات السبع التابعة لهيئة قناة السويس وهى الرباط وأنوار السفن والقناة للحبال والأعمال الهندسية البورسعيدية والإنشاءات البحرية والقناة للموانئ والمشروعات الكبرى والتمساح لبناء السفن وترسانة السويس البحرية، قد بدءوا اعتصاما مفتوحا احتجاجا على رفض الفريق أحمد فاضل رئيس الهيئة تنفيذ القرارات التى تم الاتفاق عليها مع وزير القوى العاملة يوم 19 ابريل الماضى، وهى رفع أجور جميع العاملين بنسبة 40% خصما من الجهود المتغيرة وذلك بداية من شهر يونيو الجارى، وصرف علاوة دورية بواقع 7% بداية من أول شهر يوليو القادم، وتشكيل لجنة لإعادة هيكلة الأجور وعمل لائحة موحدة لجميع الشركات.
وقال البيان إن قوات الأمن قامت اليوم بالاعتداء على عمال الشركات التابعة لهيئة قناة السويس المعتصمين منذ يوم الثلاثاء الماضى أمام مقر مكتب الإرشاد بمحافظة الإسماعيلية، وذلك بهدف تفريق المعتصمين الذى وصل عددهم إلى أكثر من 2500 عاملا من محافظات الإسماعيلية والسويس وبور سعيد.
كان عمال الشركات السبع التابعة لهيئة قناة السويس وهى الرباط وأنوار السفن والقناة للحبال والأعمال الهندسية البورسعيدية والإنشاءات البحرية والقناة للموانئ والمشروعات الكبرى والتمساح لبناء السفن وترسانة السويس البحرية، قد بدءوا اعتصاما مفتوحا احتجاجا على رفض الفريق أحمد فاضل رئيس الهيئة تنفيذ القرارات التى تم الاتفاق عليها مع وزير القوى العاملة يوم 19 ابريل الماضى، وهى رفع أجور جميع العاملين بنسبة 40% خصما من الجهود المتغيرة وذلك بداية من شهر يونيو الجارى، وصرف علاوة دورية بواقع 7% بداية من أول شهر يوليو القادم، وتشكيل لجنة لإعادة هيكلة الأجور وعمل لائحة موحدة لجميع الشركات.
ليست هناك تعليقات:
أبحــــث عن إنسـان.. لا يعـــــرف للكــــذب عنــــــوان.. قلـــــــــــــــــبه نبــــــــــــــع للحنـــــــان وعينـــاه تعطــــــي الأمــــــــــان هل إيجــــــــــــــاده بالإمكـــــــان؟ أم إنه حلــــــــــــم في هــــــذا الزمــــــــ.ـــــان..